مقالات مختارة

فالح حسون الدراجي افتتاحية جريدة الحقيقة أمس طالعتنا الأخبار والصور القادمة من مدينة نيويورك الأمريكية، بصورة فوتوغرافية عن لقاء،جمع بين رئيس مجلس الوزراء مصطفى الكاظمي وملك الأردن عبد الله الثاني، على هامش اعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها الـ 77. وقد لفت إنتباهي في الصورة المنشورة، تلك الابتسامة العريضة التي (أكلت وجه) الكاظمي، فرحاً

سعد الاوسي في تحالف شيطاني جديد بين تجار فاسدين و نواب اكثر فسادا ، يجري العمل في الفترة الاخيرة وبمحاولات دؤوبة لتشويه اسم وسمعة واحدة من اكبر الشركات العربية العراقية الاستثمارية المشتركة واعرقها في ميدان عملها وهي الشركة العربية العراقية لتنمية الثروة الحيوانية، والتي تشكلت وعملت بنجاح منذ عام 1984 حتى الان بقانون نشر في

فالح حسون الدراجي افتتاحية جريدة الحقيقة غادرت العراق قبل أكثر  من ستة أشهر، لإجراء الفحوصات الطبية في الولايات المتحدة، وكي اتابع الشأن العراقي عن كثب، باعتباري صحفياً، معنياً بإصدار صحيفة يومية ووكالة أنباء، وادارة بعض الصفحات والمواقع الاخبارية التابعة لمؤسسة (الحقيقة)، أقوم يومياً باجراء الكثير من الإتصالات الهاتفية مع الزملاء العاملين في مؤسسة الحقيقة، وبعدد

بقلم الشيـخ سامي المسعودي وسط شدة المعارك التي كانت تدور حولنا واصوات القذائف والعيارات النارية المترامية بين قواتنا والتنظيمات الارهابية ضمن قاطع عمليات غرب الموصل ، تعالت اصوات المنادين لاذان صلاة الظهر كنا نقف متقاربين نستمع الى توجيهات الحاج ابومهدي (رحمه الله) في التخطيط لادارة معارك التحرير حيث اجتمع حوله امري الالوية المقاتلة في هذا

سعد الاوسي منذ ان تأسس اتحاد الاذاعات والقنوات التفلزيونية الاسلامي وانا اتطلع واترقب واتمنى ان يكون بمستوى الفكرة التي انشئ من اجلها والاموال الضخمة التي تصرف عليه، والاهداف العريضة التي رسمت له. كانت خطة الاتحاد اطلاق عدد من الاذاعات والقنوات التلفزيونية الفضائية الجديدة ودعم بعض القنوات المتعثرة لمساعدتها على تطوير عملها واكمال مسيرتها بنجاح، وذلك

سعد الاوسي اخي الاعز علي الجابري فارس مايزال على قيد البطولة والمروءة والشجاعة والنبل في الزمن المر الاعمى السلام والمحبة والوفاء والاخاء والامان عليك ، وبعد كنت اتخذتك ذات يوم عسرة اخاً وخلّاً وصاحباً ورفيق درب ، وكنت نعم الاخ والصاحب ورفيق الدرب احببت فيك نبلك الذي لا يليق الا بالامراء الفرسان واحببت فيك شجاعتك

سعد الأوسي تحدثنا في الجزء الاول من هذا المقال عن الاوهام السبعة التي وضعها البعض كموانع وعصي دولاب امام تولي السيد نوري المالكي رئاسة الوزراء والتي اصبحت مطلبا جماهيريا يمثل رغبة اغلب ابناء الشعب بعد الفوضى السياسية والادارية التي سقط فيها البلد منذ المظاهرات التشرينية في 2019 حتى الان والتطورات الدراماتيكية الحادة في المسار السياسي

بقلم : سمير عبيد #الاسئلة المهمة : ١-من قال لدينا سيادة وقرار سيادي ؟ ٢-لماذا يُحارب العراقي المبدع واي مجموعة عراقية تبدع في التجارة والاقتصاد والاعلام والتكنلوجيا والتخطيط والطب والتفكير … الخ؟ .. ولمصلحة من ؟ ٣-لماذا يُمنع مبدأ ( الثواب والعقاب) في الدولة العراقية .. بل فقط يُدلَلْ الحرامي والمزور والعميل والمخرب ويُحارَب الوطني

ركز الاعلام مؤخراً على شحة المياه نقلاً عن مسؤولين من وزارتي الموارد المائية والزراعة. كجفاف بحيرة “ساوة”، وانخفاض مناسيب الانهار والوارد الخارجي، والخزين المائي، وقلة التساقط المطري لثلاث سنوات متتالية. فتراجعت الزراعة (17،5%) في (2021) حسب البنك الدولي. شحة المياه مشكلة جدية تتطلب وقفة مسؤولة. وهذا عموماً كلام حق، نرجو ان لا يوظفه البعض لاهداف

فالح حسون الدراجي افتتاحية جريدة الحقيقة منذ منتصف الستينيات، وأنا أتابع كل ما يتاح لنا من نقل لمباريات الكرة، لذا صرت أعرف عدداً كبيراً من المعلقين العراقيين والعرب، بدءاً من شيخ المعلقين مؤيد البدري الذي لا يحتاج الى تعريف قطعاً، فهو علامة فارقة في التعليق الكروي الناصع والجميل والأنيق.. وهناك معلقون عراقيون آخرون، غاية في